يذكر أن القائمة الطويلة للتصنيف، تصنف الباحثين بناءً على معايير عدة تتمحور حول عدد الاقتباسات البحثية، ومعامل هريش ومعاملات إحصائية بحثية أخرى، ونوعية التأليف المشترك، ودور الباحثين في الأبحاث، واستمرارية واستقرار أداء الباحث، حيث تتميز هذه المهنجية – وفق الباحثين- بقدرتها على تمييز الباحثين وتصنيفهم بشكل أفضل وأكثر عدلاً من المنهجيات الأخرى والتي تعتمد بشكل مباشر على معامل هريش أو عدد الأوراق العلمية المنشورة دون الأخذ بعين الاعتبار أمور عديدة من شأنها التقليل من مصداقية عملية التصنيف. وطرحت الدراسة منهجية طويلة الأمد لتصنيف الباحثين حيث يتم تقييم الباحث بناءً على سنوات خدمته جميعها، وسميت هذه المنهجية "الأساسية". من جهة أخرى فإن القائمة القصيرة تعتمد نفس المعايير السابقة لكنها تطبق على مدى سنة واحدة (فترة قصيرة) وهي عام 2023.

هذا شملت القائمة الطويلة على مستوى فلسطين أربعة عشراً باحثاً جاء منهم سبعة من جامعة النجاح وهم:

الأستاذ الدكتور وليد صويلح

الأستاذ الدكتور تامر الخطيب

الأستاذ الدكتور سائد الزيود

الأستاذه الدكتوره أنسام صوالحة

الأستاذ الدكتور مروان محمود

الأستاذ الدكتور اسماعيل وراد

الأستاذ الدكتور سمير خضير

 

 

 

 

 

 

 

 

من جهة أخرى اشتملت القائمة القصيرة على ثلاثة وثلاثين اسماً على مستوى فلسطين، منهم 15 باحث من جامعة النجاح وهم:

الأستاذ الدكتور وليد صويلح

الأستاذ الدكتور سائد الزيود

الأستاذ الدكتور تامر الخطيب

الأستاذ الدكتور نضال جرادات

الأستاذ الدكتور اسماعيل وراد

الأستاذ الدكتور رمزي شواهنة

الدكتورة سماح الجابي

الأستاذ الدكتور عبدالناصر زيد

الأستاذه الدكتوره أنسام صوالحة

الأستاذ الدكتور يعقوب بطة

الأستاذه الدكتورة رواء الرمحي

الدكتورة أميرة شاهين

الدكتور سامر مدلل

الدكتور محمد هواش

الأستاذ الدكتور سمير خضير

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذا وقد هنأ الأستاذ الدكتور رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور عبد الناصر زيد الباحثين على تميزهم، واعتبر هذه النتائج دليل على تقدم جامعة النجاح بحثياً، وتعزيزاً لمكانتها كجامعة فلسطين الأولى، وأكد استمرار الجامعة في دعم البحث العلمي والباحثين بكل ما أوتيت من موارد وإمكانيات إيماناً بأن مقياس تقدم الأمم يكون بتقدمها بالعلوم والمعارف.

من جهة أخرى، أعرب الأستاذ الدكتور اسماعيل وراد، عميد البحث العلمي، عن سعادته باستمرار تميز باحثي جامعة النجاح العالمية واعتبر إنجازهم فخراً للجامعة وللوطن، حيث أنهم استطاعوا أن يضعوا اسم وطنهم وجامعتهم على خارطة البحث العلمي العالمية أسوة بباحثي العالم.